FASCINATION ABOUT التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟

تعليم المحبة والتعاون: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، مما يشير إلى أهمية تعليم الأطفال المحبة والتعاون مع الآخرين.

نحن نتفهم أنه قد يكون من الصعب عليك إدارة المنزل والعمل معًا. قد تكون هناك أوقات تكون فيها أكثر تركيزًا على العمل بسبب اقتراب الموعد النهائي ، ولكن لا ينبغي أن يحدث ذلك بينك وبين طفلك. أعد ترتيب أولوياتك وكن متاحًا لطفلك عقليًا وجسديًا.

وتضيف أنها بدأت تطلب منه بأن يمتثل لأوامرها، لكنه يتجاهلها، ومع ذلك فهي تكرر الأوامر وتتابع ذلك لتذكيره باستمرار حتى يقوم بالتنفيذ.

وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.

وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".

كيف يمكننا التعامل مع التحديات النموية والصعوبات السلوكية باستخدام التربية الإيجابية؟

أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.

التربية الإيجابية هي منهج التربية الإيجابية للاطفال تربوي يعزز تنمية الطفل بطريقة قائمة على الدعم، الاحترام، والتواصل المفتوح بين الأهل أو مقدمي الرعاية والطفل، تعتمد هذه التربية على فكرة أن الأطفال يولدون بفطرة طيبة ورغبة في التصرف الصحيح، مما يجعل من واجب الآباء تشجيع هذه الفطرة بدلاً من قمعها بالعقاب أو السيطرة المفرطة، حيث يسعى الأهل إلى بناء علاقة قوية ومؤثرة مع أطفالهم ترتكز على التفاهم والاستماع المتبادل.

ترك المجال والمساحة الشخصية الكافية للمراهق للحصول على استقلاليته الشخصية ضمن الحدود الآمنة.

أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق. 

ولا تنس متابعة الأمر، هل التقطها أم لم يهتم؟ ثم لا تستسلم نور وتتراجع عن قرارك إذا قرر طفلك التقاطها بعد فوات الأوان.

احترم آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معها.  

إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.

Report this page